افضل مركز تخاطب وتعديل سلوك بالمنصورة
الدكتور/ أحمد عبدالله صبره
موبايل : 01005325211
هل سئمت من التنقل بين مراكز التخاطب لمعرفة ما الذي يعاني منه طفلك؟ يمكنك أن تعالج ما يعاني منه طفلك مع مركز الحياة الذي يعتبر من أهم مراكز تخاطب للاطفال في مصر. يقدم المركز خدمات متميزة في تقييم الأطفال الذين لا يتطورون أو يتعلمون أو يتصرفون بنفس الطريقة مثل أقرانهم. المتخصصين في مركز الحياة افضل مركز تخاطب وتعديل سلوك يمكنهم مساعدتك في ما يعاني منه طفلك،على سبيل المثال، إذا كان طفلك يسيء التصرف في المدرسة وفي أماكن أخرى فقد تشك في إصابته بفرط الحركة ونقص الإنتباه.
مركز الدكتور أحمد عبدالله صبرة للتخاطب وتعديل السلوك:
بإختصار هذا المركز عيادة تخاطب ويعتبر مركز رعاية متعدد التخصصات للأطفال الذين يعانون من اضطرابات التخاطب. يقدم المركز كافة الخدمات للأطفال الذين يعانون من تأخيرات في اللغة والانتباه والكفاءة الفكرية والتكيف الاجتماعي وغيرها. عادةً ما تكون الاضطرابات الأكثر شيوعًا التي يعالجها مركز التخاطب وعيوب النطق والكلام هي صعوبات التعلم ومشاكل السلوك..
نقص الانتباه أو عسر القراءة من مشاكل التعلم الأكثر شيوعا بين الأطفال. في حين أن فرط الحركة أو اضطرابات السلوك من أكثر المشاكل السلوكية التي يمكن أن يساعدنا مركز التخاطب وعيوب النطق والكلام في حلها. ولا ينبغي الخلط بين ذلك على أي حال وبين سوء سلوك الطفل ويجب تشخيصها في أقرب وقت ممكن من أجل تطور أكثر إيجابية في الطفل.
فيما يلي بعض المشاكل التي يمكن لمركز الحياة علاجها:
- تأخر تطور الكلام أو اللغة أو المهارات الحركية
- صعوبات التعلم
- صعوبات في التواصل مع الآخرين.
- ADHD
- مشكلة صحية عقلية مثل القلق
- التوحد
- مشاكل في الأداء المدرسي
- المشاكل السلوكية
- مشاكل الانتباه / التركيز
مركز الحياة مركز تخاطب وتعديل سلوك
يقدم مركز الحياة جلسات تخاطب في أمراض النطق ومنها علي سبيل المثال مشاكل الإبدال والحذف والتشويه والإضافة. وأيضا يوفر جلسات أمراض الكلام من اللدغات و التلعثم والتهتهة والخنف وأيضا الحبسة الكلامية. ومن بين ما يوفر المركز علاج كافة أمراض تأخر اللغة عند الأطفال مهما اختلفت أسبابها. ويحرص مركز الدكتور أحمد عبدالله صبرة على توفير جلسات تنمية مهارات وقدرات الأطفال. وأيضا تقييم وتشخيص اضطرابات ضعف الانتباه وفرط الحركة وصعوبات التعلم. كما يقدم أيضا جلسات إرشاد أسري وزواجي.
علاج إضطرابات التخاطب وتعديل السلوك في مركز الحياة
يقدم مركز الدكتور أحمد عبدالله صبرة عدة طرق واساليب لعلاج هذه الاضطرابات ومنها :
العلاج النفسي في مركز التخاطب
يقدم مركز التخاطب وتعديل السلوك جلسات تهدف إلى علاج مشكلات الطفل النفسية، من الخجل أو القلق أو الخوف وغيرها. وهذا العلاج عام جدا لتقليل الأثر الانفعالي والتوتر النفسي للطفل وكذلك أيضا لتنمية شخصيته أو شعوره بالنقص. كما أنه علاج هام لتقليل أشكال الخجل والارتباك التي تؤثر على الشخصية وقد تزيد من الأخطاء والاضطرابات. وتحرص مراكز التخاطب علي العلاج النفسي لعلاج الطفل وتشجيعه على بذل الجهد في العلاج مع تقوية روحه المعنوية وزيادة ثقته بنفسه. وله أهمية كبيرة في إعادة الاتزان الانفعالي وحل مشكلات الفرد بالإيحاء والأدوية النفسية والعلاج باللعب وتشجيع النشاط الجسمي والعقلي.
العلاج الكلامي في مركز تخاطب
ويعتبر علاج ضروري ومكمل للعلاج النفسي بل ويجب أن يلازمه في أغلب الحالات في مركز التخاطب وتعديل السلوك. ويتلخص العلاج الكلامي في تدريب المريض بالتدريج من الكلمات والمواقف السهلة إلى الكلمات والمواقف الصعبة. ويكون هذا عن طريق الاسترخاء الكلامي والتمرينات الإيقاعية بالإضافة إلي تمرينات النطق على التعليم الكلامي من جديد. كما يوفر مركز الحياة أيضا تدريب جهاز النطق والسمع عن طريق استخدام المسجلات الصوتية. وبعد ذلك يتم تدريب المريض لتقوية عضلات النطق والجهاز الكلامي بشكل عام. بمعنى آخر تدريب اللسان والشفاه والحلق (مع الاستعانة بمرآة) وتمرينات البلع والمضغ (لتقوية عضلات الجهاز الكلامي). بالإضافة إلى تمرينات التنفس وطرق تنظيم سرعة الكلام (التروي والتأمل) والنطق المضغي (مثل تدريب مضغ العلكة ومحاولة الكلام). وهناك أيضا تمرينات الحروف الساكنة والمتحركة والطريقة الموسيقية والغنائية.
العلاج التقويمي
في مركز الحياة للتخاطب وعلاج النطق والكلام جلسات علاج تقويمي تتم بواسطة وسائل وتمارين خاصة تستخدم فيها آلات وأجهزة توضع تحت اللسان.
العلاج الإجتماعي في مركز تخاطب
يهتم مركز التخاطب وتعديل السلوك أيضا بتوفير العلاج الاجتماعي للمرضى بعبارة أخري تعديل السلوك الخاطيء للطفل وإصلاح كل ما يسبب مشكلته. مع إدماج الطفل المريض في نشاطات اجتماعية تدريجياﹰ ليتدرب على الأخذ والعطاء وتتاح له فرصة التفاعل الاجتماعي وتنمو شخصيته على نحو سوي. وأيضا حتى ويعالج من خجله وانطوائه وانسحابه الاجتماعي. وهذا العلاج يساعد على تنمية الطفل اجتماعياﹰ العلاج باللعب والاشتراك في الأنشطة الرياضية والفنية وغيرها.
العلاج الجسمي
للتأكد من أن المريض لا يعاني من أسباب عضوية من النواحي التكوينية والجسمية في الجهاز العصبي وكذلك أجهزة السمع والكلام. وهذا حتى يتم علاج ما قد يوجد من عيوب أو أمراض سواء كان علاجاﹰ طبياﹰ أو جراحياﹰ مثل (سد فجوة في سقف الحلق) وعلاج الأمراض المصاحبة لاضطراب الكلام.
أهمية مراكز التخاطب
إذا كنت تعتقد أن طفلك قد يعاني من تأخر في النمو احرص على التدخل المبكر وزيارة مراكز التخاطب في أقرب وقت ممكن. لم يفت الأوان أبدًا لمعرفة ما إذا كان طفلك يعاني من مشكلة في التعلم أو التصرف تواصل مع مركز الدكتور أحمد عبدالله. وبالتالي يتجنب طفلك معاناة كبيرة مما قد تسببه له مشاكل النطق والكلام ومنها على سبيل المثال:
- معاناة الطفل من تعرضه للسخرية والاستهزاء من الآخرين. والتي في أغلب الأحيان يترتب عليها ظهور ثورات من الغضب والانفعال كرد فعل انتقامي لسخرية الآخرين منه.
- حرمان المصاب من بعض الفرص الوظيفية والمهنية.
- معاناة كبيرة من الشعور بالنقص والشعور بالخجل والحرمان من فرص النجاح والزواج.
- معاناة الطفل من مشكلات أثناء التعليم خاصة لو كان المعلم غير مؤهل للتعامل مع طلاب لديهم مشكلات واضطرابات عيوب النطق والكلام.
- عدم القدرة على إبداء الرأي في بعض المواقف وعدم القدرة على الدفاع عن حقوقه وهذا قد يترتب عليه ردود فعل عكسية.
أفضل مركز تخاطب في المنصورة
العديد من الأطفال يعانون في المدارس ويحتاجون إلي التدخل المبكر ويهدف مركز الحياة للدكتور أحمد عبدالله صبرة إلي إعداد الأطفال الصغار ممن يعانون من إضطرابات إلي الحياة. ويعتبر من مراكز التخاطب التي تساعد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة (التوحد أو متلازمة داون أو الشلل الدماغي أو ممن يعانون من صعوبات التعلم وغيرها). يعمل المركز على تقييم الطفل والتخطيط لبرنامج نشاط علاجي بمشاركة نشطة من الوالدين. إذا كنت ترغب في التواصل مع مركز الدكتور أحمد عبدالله صبرة اتصل برقم ٠١٠٠٥٣٢٥٢١١.
في بعض الأحيان تكفي استشارة واحدة للمريض في مركز الحياة للتخاطب وتأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة. لكن عادة ما تكون هناك حاجة إلى مزيد من الإستشارات لاستكشاف المشكلة وتقييمها وتوفير العلاج المناسب لها. وبالطبع يهتم الدكتور أحمد عبدالله صبرة بتحديد مشكلة الطفل بالتوازي مع العلاج. وبالطبع معرفة أسباب المشكلة يؤدي إلى تحديد العلاج المناسب وغالبا ما يكون هذا هو الخطوة الأولى في العلاج.
